Thursday, July 21, 2011

ربي اين انت

اعاتب الله .... اعاتب ربي ليغيابه عن حبيبتي حمص .... اعاتبك يا الله .... اعاتبك من محبتي و ايماني بك ..ارجوك لا تدعني افقده .... نناجيك يا الله الخلاص !



Monday, July 18, 2011

وتعلقوا متل التحف، متل القمر عم ينخطف

هو الله اذاً يسعى جاهداً للاطاحة بالسعادة البشرية ... يفعل المستحيل فـ هو الله من ذا اللذي يرده.

نبحث جاهدين لفهمه ... نطالبه بالتبريرات ... يغيب احبائنا الواحد تلو الاخر دون اي انذار .. يستفرد بهم جمعياً وكأنه يقول لنا هاهم الآن لدي اسرح و امرح و اضحك و نبكي معاً ..يشاركهم لحظات حياتنا ..يسرق منا سعادتنا معهم و بهم .. لماذا اذاً لا يوجد عند الله اصدقاء فيسرق منا اصدقائنا ؟ يصطفي الصالحين يأخذهم يشكل منهم عائلته يحاول لعب دورنا معهم ... بـ ماذا يرد اصدقائنا اذا هل يطالبون بالحرية و العودة الينا ؟؟؟ ام يطالبون باسقاط الجبروت الآلهي فيتسللون على احلامنا و محادثاتنا .. فصديقي كريم و جدتي و جدي و الآن زهرة روح و اميرة صديقي يحاولون عبثاً مد ايديهم الينا و يحاولون جاهدين النطوطة في احلامنا كلما استطاعوا الينا سبيلا .. ربما انهم يستغلون لحظات نوم الله ليزوروننا ... 
ربـي رب العالمين و العباد ... اني احبك اعلم انك هنا في مكان ما ... تفكر بما لا نستطيع نحن تحليله ... هون علينا فنحن ايضاً نشعر بالوحده بعد اختطافك احبائنا مثلما كنت تشعر انت قبل ان تضمهم اليك 


Thursday, July 7, 2011

*فرحا بشيء ما خفيٍّ، كنت أَمشي

فرحا بشيء ما خفيٍّ، كنْت أَحتضن
الصباح بقوَّة الإنشاد، أَمشي واثقا
بخطايَ، أَمشي واثقا برؤايَ، وَحْي ما
يناديني: تعال! كأنَّه إيماءة سحريَّة ٌ،
وكأنه حلْم ترجَّل كي يدربني علي أَسراره،
فأكون سيِّدَ نجمتي في الليل... معتمدا
علي لغتي. أَنا حلْمي أنا. أنا أمّ أمِّي
في الرؤي، وأَبو أَبي، وابني أَنا.


فرحا بشيء ما خفيٍّ، كان يحملني
علي آلاته الوتريِّة الإنشاد . يَصْقلني
ويصقلني كماس أَميرة شرقية
ما لم يغَنَّ الآن
في هذا الصباح
فلن يغَنٌي

أَعطنا، يا حبّ، فَيْضَكَ كلَّه لنخوض
حرب العاطفيين الشريفةَ، فالمناخ ملائم،
والشمس تشحذ في الصباح سلاحنا،
يا حبُّ! لا هدفٌ لنا إلا الهزيمةَ في
حروبك.. فانتصرْ أَنت انتصرْ، واسمعْ
مديحك من ضحاياكَ: انتصر! سَلِمَتْ
يداك! وَعدْ إلينا خاسرين... وسالما!


فرحا بشيء ما خفيٍّ، كنت أَمشي
حالما بقصيدة زرقاء من سطرين، من
سطرين... عن فرح خفيف الوزن،
مرئيٍّ وسرِّيٍّ معا
مَنْ لا يحبّ الآن،
في هذا الصباح،
فلن يحبَّ

 

Sunday, July 3, 2011

أمي و حبيبتي

ع فكرة ... كلنا بنروح و بنجي .. ورح يمرق متل ما مرق كتيييييير و قليل .. بس هيي رح بضل ع راس الكل .. لأنها ام الكل 



Whatever

عنزة ... ولو ... طارت

Saturday, July 2, 2011

و صغيرة الاميرة و كبيرة البواب

جاي ع بالي اعمل ضرب لئم .. اي اي لئم .. بس المشكلة انا بعرف حالي كتير لئيمة ..فـ ما بحب افتح هالباب لاني ما بعود اعرف سكرو ... المهم ما بعرف شو جاي عبالي ... بس اكيد اكيد الشي اللي بعرفو اني عم اتخبط !!



هدايا لم تصل بعد

امتلأت زاوية غرفتي بالهدايا ... التي اخشى انها لن تصل بيوم ما ... ولكنني اتأملهم طويلا و كأنني ارى اوجه رفاقي بهم..فيعطونني الامل الصباحي كل يوم ...