وتتسمر عيني في انتظاره ... يأبى كل شيء بداخلي ان يعمل بشكله الطبيعي حتى ارى اسمه يسجل تسجيل دخوله الى " كيفك " ... وكيف اكون بعد انتظارك؟
اشتاق حديثه و نبرة صوته و اشتاق لـ حبيبتي منه ... اشتاق اشعاره و اقلامه و خيالاته و اشتاق " حرقصت " قلبي معه ... اشتاق احاديثنا الليليه .. وان انهض في الصباح و اشعر كأنها كانت جزء من الحلم لا من حقيقة..
كل ما رن هاتفي ينذرني بمسج اتذكر انه اهداني هذه الاغنية ... "يمكن اذا بستك بيلوح التفاح " واتذكر كيف تتلوح وجنتي و انا اقرأه ...
ولكن ...
ما نفع كل هذه الهرطقات اذا كان المستقبل يأبى هذا الكلام : )
No comments:
Post a Comment